موجها سهام الانتقادات إلى الحكومة الإسرائيلية،جدد إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس التذكير بمطالب الأخيرة.
وأكد في بيان، اليوم الأحد، أن الحركة "ما زالت حريصة على التوصل إلى اتفاق شامل ومترابط المراحل ينهي العدوان ويضمن الانسحاب، ويحقق صفقة تبادل جدية للأسرى".
كما حمل نتنياهو مسؤولية "اختراع مبررات دائمة لاستمرار الحرب، وتوسيع دائرة الصراع وتخريب الجهود المبذولة عبر الوسطاء والأطراف المختلفة" من أجل التوصل لاتفاق هدنة في غزة.
إلى ذلك، اعتبر أن "العالم بات رهينة لحكومة متطرفة، لديها كمّ هائل من المشاكل السياسية والجرائم التي ارتكبت في غزة".
ودعا أميركا التي "أعطت غطاء لإسرائيل إلى وقفها عند حدها بدلاً من تزويدها بأسلحة الدمار والإبادة"، حسب قوله