شهدت الأيام القليلة الماضية تحولات دراماتيكية على ساحة المواجهة بين العدو الصهيوني والجمهورية الإسلا
وُلِد الإنسان يوم وُلِد لا يعلم أي شيء عن أي شيء، ثم جعل الله له وسائل للمعرفة من السمع والأبصار وال
تواجه المنطقة العربية تحديات معقدة فى سياق العلاقات الإقليمية والدولية، حيث تبرز مسألة التوازن الإست
تفتح الخطوات المجنونة التي ارتكبها بنيامين نتنياهو فجر اليوم الباب على مصراعيه أمام جميع السيناريوها
في الساعات الأولى من صباح 13 يونيو 2025، نفذت إسرائيل ضربة جوية مركَّزة على مواقع داخل إيران، لتردّ
لا يجب أن نسمح الأقزام أن يزايدوا على الموقف المصري و هو الموقف الأكثر شرفا و الذي دفعت البلاد فيه أ
كانت السّيول قد دفنت بئر زمزم، واندرس أثرها، فلم يَعد يعلم مكانها أحد، حتى كادت مكة أن تعود خرابا بع
تُجسد القضية المثارة حول قافلة الصمود التونسية المزعومة نموذج للصراع المعقد بين الأمن القومى المصرى
عندما بدأت موجة الربيع العربي المزعوم في نهاية العام 2010 وبداية العام 2011 كنت من أوائل من أكد على
ما من أمة من الأمم إلا ولها عيد يعود عليها كل عام بما يحمله من الفرح والبهجة والسرور، كما قال تعالى
يا رب نحبك يا رب حبا شديدا حبا عظيما حبا كبيرا, وأنت شهيد على حبنا لك, حيث تقول في كتابك: {وَالَّذِي
لم يكن من قبيل المصادفة أن تنتهي المحادثات الروسية " الأوكرانية" أو بالأدق الروسية &
سمي جبل عرفة بهذا الاسم؛ لأن جبريل عليه السلام كان يُعلِّم براهيم عليه السلام مشاهد الحج فيقول له &q
قد يتساءل البعض لماذا الحديث اليوم عن تشي جيفارا الذي رحل عن عالمنا منذ ما يقرب من ستة عقود، وشكل أي
الحج يمحوا الفقر ويجلب الغنى الحسي والمادي، قال ــ صلى الله عليه وسلم ــ: "تابعوا بين الحج والع
في زحمة الأيام، قد تجد نفسك وحيدًا في مواجهة ظلمٍ غاشم، يستنزف روحك قسوة الكلمات ومرارة المواقف. قد
القمر يطوف حول الأرض، والأرض تطوف حول الشمس، والمجموعات الشمسية تطوف حول مركز المجرة، والمجرة تطوف ح
31 مايو عيد الأعلاميين. يوم ذكري إنطلاق وميلاد الإذاعة المصرية وتدشين الأعلام الوطني المصري وانتهاء
لما أتم الخليل عليه السلام بناء الكعبة أمره الله تعالى بالنداء في الناس بالحج: {وَأَذِّنْ فِي النَّا