لم يكن الدكتور مصطفى مشرفة مجرد أكاديمي بارز، بل كان أحد أبرز العقول العربية في النصف الأول من القرن
عزيزي القارئ، ليس هذا وقت السعي وراء الوجاهة أو التفاخر، بل هو وقت العمل والاجتهاد، مقتدين بالرئيس و
التغافل حكمة النبلاء وعبادة العظماء، وخلق من أخلاق الأنبياء، التغافل سلام القلوب وهدوء النفوس, التغا
العمل التطوعي عمل ليس بواجب على الإنسان ولا مطلوب منه، وغير محاسب ولا مسؤول على تركه، وإنما يعمله حب
هم من كل الفئات والأعمار تقريبا قد يكون مثقفا وقد يكون من العوام هذا وارد .تتوهج قريحتهم ويزداد نشاط
لم تكن وفاة العالم المصري سعيد سيد بدير عام 1989 حدثًا عابرًا في سجل الحوادث الغامضة، بل كانت صفعة أ
لماذا ساد القبح في حياتنا… وكيف نستعيد الجمال ؟ في السنوات الأخيرة، أصبح القبح ضيفًا ثقيلًا ي
قال ابن القيم عن منزلة المحبة: وهي المنزلة التي فيها تنافس المتنافسون، وإليها شَخَص العاملون، وإلى ع
من حسن حظي أنني متابع جيد لكل الانتخابات البرلمانية تقريبا بداية من انتخابات عام ٧٨ مرورا بانت
يبدو أن مفهوم "جيل زد" الذي انتشر في الخطاب الإعلامي والأكاديمي العربي قد تحول إلى مثال صا
قصة رجل في مشاكل وخصام دائم مع زوجته، فقرر الزواج بامرأة ثانية يجد عندها السكون وراحة البال، وبالفعل
جعل الله تعالى للإنسان حرماً آمناً، ومنحه خصوصياتٍ لا يحب أن يطلع أحد عليها، ويكره أن يقتحم أحد حرمه
لم يعد علم الاجتماع في مصر يعيش أزهى أيامه كما كان الحال في النصف الثاني من القرن العشرين، حين كان &
لعلنا تابعنا كلام المطرب إسماعيل الليثي عن الموت وقرب الرحيل عن الدنيا وما هي إلا ساعات قليلة وأصيبت
لم يعد مشهد الكلاب الضالة التي تجوب الشوارع ليلًا ونهارًا أمرًا عابرًا، بل أصبح كابوسًا يوميًا يؤرق
يبدو أن الصورة التي التقطت لرجل مصري بجلابيته، ترافقه زوجته بطرحتها البهية أثناء زيارتهما للمتحف الم
خدمة الناس شرف عظيم ومنزلة رفيعة، لا ينالها إلا من صدق النية وأخلص العمل لله تعالى، فهي ليست كلمات ت
قد تتوالى على الإنسان أحمال من الآلام والأحزان أو أثقال من المصائب والبلايا، والتي إن عَظُمت وطالت ر