في ديسمبر من كل عام تهل علينا ذكرى عزيزة على قلوبنا وهي ذكرى اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة واليو
إذا حرص النبي صلى الله عليه وسلم على بقاء دولة قريش كما استعرضنا ذلك في المقالتين السابقتين, فهو أشد
عزوف كتلة من المصريين عن المشاركة في الحياة السياسية سببه غياب الإلتحام بين تلك الأحزاب والجما
كيف كان شكل الوجود وطعمه في عين آدم عليه السلام قبل أن يخلق حواء من ضلعه الشريف؟!؟! أقول: 
الديمقراطية بمعناها البسيط والمباشر هي مشاركة الشعب في إتخاذ القرار ، ولكن هل تصنع الأنظمة الديمقراط
تاه الناس فى الحياة حتى من أنفسهم ، ولم يعد يؤثر فيهم جلال الموت ، أو منعطفات الحياة وتردياتها ، أو
يدعى كل منا أنه سليم الصدر ،نقى القلب، يحب الخير للناس، ولا يضمر شرا لأحد .. لكن لا تحكم على نفسك با
أسعدنى بالأمس نهج وزير التربية والتعليم محمد عبداللطيف إلى درجة الإنبهار ، الأمر الذى أدركت مع
مخطأ حاكما كان أو شعوبا من يراهن على المجتمع الدولى بغية الإنصاف ، والحفاظ على الحقوق المسلوبه
لقد شهدت سورية العربية خلال الأسبوع الماضي أكبر كارثة في تاريخها، حيث استغل العدو الصهيوني الأحداث ا
في شهر ديسمبر تعودت أن أكتب مقالا سنويا أتحدث فيه عن يوم ولدت فيه ولا أدري قدر الله وحكمته أن أولد ف
لاشك أن الشدائد و المحن هي التي تظهر المعادن و تخرج من الناس ما تعتمل به نفوسهم ، إن كان خيرا فخير،&
الله سبحانه وتعالى أدرج في الإنسان عجزا لاحد له وفقراً لانهاية له إظهاراَ منه تعالي لمدى قدرته عظمته
تحدثنا في المقال السابق كيف حافظ النبي صلى الله عليه وسلم على الكيان القرشي, وصبر وصابر على أذاهم وا
التقى الرئيس بالأمس بالصحفيين فى العاصمة الإداريه وأجرى معهم حوارا معلنا ، تناول قضايا كثيره ، وأرسل
قضايا الوطن فى القلب منها قضايا الصحافة والصحفيين ، ٱن الأوان لطرحها على مائدة الوطن عبر حوار عاقل ،
كان لسقوط سوريا نتائجه المدوية ، ليس فقط في الداخل السوري ، بل على الصعيد الإقليمي برمّته، بل وحتى ا
في خضم العمل العام والتطوعي حيث يتكاتف الأفراد لتقديم الخير وخدمة المجتمع، تظهر فئة ضالة من البشر هم
الصحافة فى أزمة هذا هو واقع الحال الذى يدركه الجميع عن قرب ، وهى أزمه تداعياتها لم تطال الجماعه الصح
استعرضنا في المقال السابق النصوص الشرعية النظرية التي تحث على الاعتصام بالجماعة، وتؤكد على الاستمساك