قبل ظهور عصر الانترنت و اللهاث وراء الترافيك و الصراع على جذب الجمهور كان هناك نوع من الصحافة التي ع
الآن أتحدث بعد إدراك فجر جديد فى واقعنا السياسى ينشد من الجميع الحديث بصراحه ، لعلنا نصل إلى غاية نب
مهما كان الإنسان طيبا وخلوقا ومسالما فلن يسلم من ألسنة الناس ولا من حديثهم الجارح ولا كلماتهم النابي
مازالت العادات والتقاليد والأعراف تحكم وتتحكَّم في مجتمعاتنا في صورة الجلسات العرفية ، تلك الجلسات ا
نحب مصر بكل ما فيها ونعشق ترابها الزعفران ، ونذوب عشقا في ماهية وحدتها بقطبيها مسلمين وأقباط ، ونفتخ
الكثير منا .قد تكون له الكثير من الامنيات او الاهداف او الاحلام الجميلة او الافكار الرائعة&nbs
يطيب لى أن أتناول مرارا وتكرارا وكل الوقت مايحدث بالمجتمع بلاتوقف ، وماأرصده بواقع الحياه بلا تجميل
في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة التي يعيشها العالم عامة، ومصر بشكل خاص، يظهر دائمًا من يشكك في الدولة
على مدى عقود طويلة ظلت كرة القدم المصرية أكثر من مجرد لعبة هي نبض جماهير بالملايين وتعبير عن هوية وث
على مدار عقد ونيف، دائماً ما سعيت إلى تفادي التصعيد، وبذلت قصارى جهدي لمحاولات تهدئة خطاب الحرب، وان
بين المودة بالرحمة جعل الله تعالى المرأة سكنا للرجل والرجل سكنا للمرأة وربط بين قلوبهما برباط المودة
بسم الله، هناك خطاب ألحظه في الكتب التربوية أو محاضرات بعض الأفاضل الوعظية حول الصلاة كعبادة،
عندما اندلعت أحداث الربيع العربي المزعوم في نهاية العام 2010 وبداية العام 2011 كانت هناك العديد من ا
في ظل التحديات الكبيرة التي تواجه وطننا، يصبح من الضروري أن نلتف حول هدف واحد: مصلحة المواطن وخدمة ا
تتابع الدكتورة مايا مرسى وزيرة التضامن الاجتماعي تداعيات حادث انفجار خط بوتاجاز بالخانكة بمنطقة الخ
يقينا .. لايمكن لأصحاب الأقلام الشريفة والنظيفة أن يكونوا تابعين لأحد كائنا من كان ، بل تابعين للحقي
(علي قدر اهل العزم تاتي العزائم ) مما لا شك فيه أن مصر دوله فتيه الشباب فيها يشكل
أجد من الشجاعة الإعتراف بأن كثر من بسطاء هذا الوطن لديهم رؤية عميقة ويتعايشون مع الواقع أكثر م
في الأسبوع الماضي، سنحت لي الفرصة الثمينة للقيام بزيارة لنيافة الأنبا بولا مطران طنطا وتوابعها، برفق
اتصل الإعلامي يوسف الحسيني بالست محروسة، وهي ست كبيرة من ذوي الإعاقة وتعمل على (تروسيكل) منذ عشر سنو