مازلنا نتعايش مع أجواء شهر رمضان الكريم الذى تسير أيامه مسرعه وكأنها تريد أن تتركنا لواقعنا المرير ل
عرَّف النبي صلى الله عليه وسلم الإحسان بأنه: "أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك
أرى من الطبيعى أن يبدع الفنان ، ويخرج مافى الأعماق من رؤيه ، يتعاظم ذلك عندما يكون إنطلاقا من كلية ا
حالة الطوارئ القصوى كان يفرضها النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ على نفسه؛ ليخلوا بربه ونفسه في العشر الأ
نتابع معاً ما بدأناه في المقال السابق من صفات عباد الرحمن 7- البعد عن شهادة الزور، {وَالَّذِينَ لَا
عند صلاة فجر أمس غزة رمز العزة كتلة من النيران إيذانا بموجة جديدة من الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع
لم تكن الحرب التي اشتعلت من جديد في غزة سوى حلقة أخرى من مسلسل القتل والدمار الذي تمارسه آلة الاحتلا
الظهور الموسمي للمرشحين: بين الوعود والواقع "المشرحة مش ناقصة قُتله" مع اقتراب كل موسم انت
تحدثنا في المقال السابق عن الفرق بين العبيد والعباد، وأن العِباد من يعبدون الله حُباً وطوعاً ، ثم جا
جميع الخلق عبيد لله تعالى: الإنسان والجان والطير والحيوان والجماد والأرض والسموات، المؤمن والكافر وا
مائدة الإفطار الجماعى في رمضان الكريم التى تنظمها الهيئات ، والمصالح ، والجامعات ، ومؤسسات المجتمع ا
كالعادة في كل عام وفي نفس التوقيت وخلال شهر رمضان المبارك استغل هذا المبنر لأخرج من خلاله واصر
تتجاوز فرحة رمضان في مصر حدود الصوم والعبادة؛ إنها احتفالية إنسانية تختزل قرونًا من التاريخ وتُعيد إ
يتحاشى بعض الناس من ابتلاع قطرة ماء تفسد عليه صيامه، ولا يخشى من ابتلاع حقوق الناس التي تفسد عليه آخ
الصحفى صاحب رساله وطنيه نبيله ينطلق منها بالأساس من قيم المجتمع وحاجات الناس ، لذا مخطىء من يص
من قدرة الله عزوجل ان أدرج فى الإنسان عجزا لاحد وفقرا لانهاية الله،إظهارا منه تعالى لمدى قدرتة وعظمت
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الّ
ما الذى يحدث فى وطننا الغالى هكذا سألت نفسى ، وكثر كذلك سألوا أنفسهم ، بحثا عن إجابة مقنعة ، أ
حققت الأمة انتصارات عديدة في شهر رمضان، والتي منها: معركة بدر والقادسية وحطين وعين جالوت وحرب العاشر
وقف يشدوا بكلمات داخل نفسه حينما رآها بعد طول غياب.. يحدث عيونها الرائعة.. رفقاً بي أيتها الساحرتين.