رئيس مجلس الإدارة
شريف عبد الغني
رئيس التحرير
ناصر أبو طاحون
رئيس التحرير التنفيذى
محمد عز
  1. الرئيسية
  2. وجهات نظر

وجهات نظر

الجو نار.. 7 مدن عربية تتخطي حاجز آل 50 درجة

 توقعت الأنواء الجوية العراقية تخطي سبع محافظ

محـمود الشاذلـي يكتب : واقعنا بصراحة.. والمخرج "1"

لماذا أشفقت على الحكومة والأجهزة وهل لذلك علاقة بس

جريمة زفتي كادت أن تكون نيرة جديدة

في الاسبوع الماضي وأثتاء تواجدي في نادي زفتي الريا

محـمود الشاذلـي يكتب عن : المسكوت عنه من قضايا تهدد بنيان المجتمع

المسكوت عنه في هذا المجتمع تزايدت عناصره ، وتفاقمت

ناصر أبو طاحون يكتب: كيف سقط طريق بسيون -كفر الشيخ من خطة الرصف؟

لفت نظري اليوم أن محافظ الغربية كان في اجتماع مع م

محـمود الشاذلـي يكتب : أضواء على حركة الشرطة إنطلاقا من بعد إنسانى نبيل

شعور إنسانى نبيل بالزهد ينتابنى ، إمتد  لكل ش

محـمود الشاذلـي يكتب : النفاق القاتل بصراحة "3"

بكل اليقين الشخصية المصرية عظيمة، لكن طالها النفاق

الدكتور محمد الحضري يكتب عن: رحلة الكهرباء من الإنتاج حتى المستهلك"١"

كيف تصل الكهرباء الي منازلنا؟ تعتبر الكهرباء من ال

محـمود الشاذلـى يكتب : النفاق القاتل بصراحة "2"

  شجاعة الإعتراف بخطيئة النفاق منطلقا رئيسيا

محـمود الشاذلـي يكتب : النفاق القاتل بصراحة "1"

بكل اليقين الشخصية المصرية عظيمة الشأن رفيعة القدر

رحاب الخضري تكتب: إختاروا من يفتي

مناقشة أهل التعصب والجهل خطأ تنحدر اليه بعض القنوا

ناصر أبو طاحون يكتب: ٢٦ يوليو يوم لا ينسى

لم يكن يوم 26 يوليو يوما مجيدا في تاريخ الشعب المص

محـمود الشاذلـي يكتب : دولاب العمل الإدارى .. تاريخ العظيم وواقع المرير "1"

لاشك أن دولاب العمل الإدارى في مصر يواجه أزمه طاحن

الدكتور محمد سيد أحمد يكتب: كيف يصنع أستاذاً جامعياً جاهلاً ؟!

في إطار سلسلة المقالات التي بدأنا في كتابتها منذ ا

محـمود الشاذلـي يكتب : أدركوا الشباب قبل أن يطوينا الزمن وتتبدد صفحات التاريخ

شبابنا في خطر داهم ، هذا الخطر الداهم ممزوجا ببلاء

محـمود الشاذلـي يكتب : لله ثم للتاريخ .. إلا الدواء ياحكومة .. صحة المصريين فى خطر

أصبحت على وشك أن أكره السياسة ، وأعتزل الساسة ، وأ

ناصر ابوطاحون يسأل : ماذا بقى من ثورة يوليو؟

تحية لرجال حملوا رؤوسهم على أكفهم و خرجو فى مثل هذ

حسام فوزي جبر يكتب ... تواضعوا قبل أن نقف أمام الله

عقب ما شاهدت من مواقف غريبة بل ومريبة من أبنائنا وبناتنا من الجيل الجديد ممن مَن الله عليهم بمناصب زائلة في الدنيا أشبه بمقعد الحلاق تلك هي المناصب عندما  يتقلدها البعض من الناس إلى حين ثم يترجلوا عنها اما قسرًا أو طواعيةً فليست لهم الخيرة في ذلك ووقتها سيعرفون قيمتهم في أعين الناس دون هذا المقعد فوجدت أن علينا جميعًا أن نذكرهم بالإعتدال والتواضع في التعامل مع الآخرين وعدم التفاخر أو التكبر وأن نتذكر أن كل ما نمتلكه هو من فضل الله وأننا نحن فقط نعمل بما أوتينا من قوة وقدرات وعندما يسألنا أو يطلب منا أحدهم عن شيء بسيط علينا الإجابة بكل صدق وبدون تكبر أو تسلط وبتواضع ليساعدنا تواضعنا على التعامل بلطف وإحترام مع الآخرين ناشرين الحب والعطف بيننا ومتفهمين أن النجاح والإنجازات لا تأتي من القوة والصفات الشخصية بل هي نتيجة للعمل الجاد والإيمان بالذات ومساعدة الناس والإستعانة بالله قبل كل شيء.