تحية واجبة إلى روح الزعيم خالد الذكر مصطفى النحاس باشا وفؤاد باشا سراج الدين وزير الداخلية صاحب عيد
رحلة الإسراء والمعراج آية من آيات الله ومعجزة من معجزاته أيد الله تعالى بها رسوله صلى الله عليه وسلم
نختلف وتتفق جميعا أن 25 يناير كانت ثورة مصر كلها ،ولكنها تختلف عن ثورات الربيع العربي فهي لم تقم من
الشرطة المصرية جيلا بعد جيل تاريخ مشرف من البذل والعطاء ، والتضحية والفداء ، الأمر الذى معه بات من ا
ما إن أُمْسِك بيدي الريموت كنترول حتى تبدأ رحلة البحث الشاقة بين القنوات الفضائية ، خلال التجول بين
في مثل هذا التاريخ 25/1/1952م، كانت مدن القناة (الإسماعيلية وقناة السويس وبور سعيد)تحت الا
كثيرا ماتنتاب الإنسان حاله من المراجعة لكافة مواقفه ، وإدراك أموره وأمور الناس ، والتأمل فى أح
حينما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن استعداد روسيا للحوار مع الولايات المتحدة، في ظل الإدارة ا
إهتز الوجدان ، وزلزل الكيان ، ومصر تحتفل بعيد الشرطه ، وذلك تأثرا بما تعرض له العميد الشهيد فت
بات رجال الشرطة والجيش هم درع وسيف الأمة المصرية في كل زمان ومكان علي اختلاف العصور والازمان ل
من حقنا أن نصبو في زمن هرج ومَرَجِ الخطط والمقترحات الخارجية للتغيير في منطقتنا، إلى الاستقرار والأم
ليست المرة الأولى التي نتحدث فيها عن عقيدة الانتصار لدى المقاومة، وبالطبع لن تكون الأخيرة مادام العد
ما جدوي ما تقوم به الدولة من إقامة شبكات طرق وكباري بكافة المدن والميادين الرئيسيه وفق أ
كان النهب والسرقة في الصحراء القاحلة من أهم مصادر الدخل لأهلها، حيث تقوم القبائل بالإغارة بعضها على
الخيانة، تلك الطعنة الغادرة التي تأتي من أقرب الناس، ليست مجرد فعل عابر بل هي انعكاس لشخصية معيبة وض
الريف المصرى هو نبع الأصاله ، ومنطلق الشموخ ، وحاضنة المبدعين ، ومن رحمه خرجت القامات المجتمعيه 
عادت قصة سوق الجملة للخضر و الفاكهة ببسيون للواجهة من جديد في ظل استغلال البعض للتغييرات التي حدثت ف
مازلت عند قناعتى أن سياسة الباب المفتوح ، والتواصل المباشر للمسئول مع المواطنين ، والحوار الشفاف حيا
لاشك أن الواقع الحزبى الآن يمر بمخاض كبير ، حيث أدرك إحياءا لواقعنا السياسى ، وتصويبا للأداء الحزبى