بالأمس القريب والبعيد تألمت على مافيه أمتنا من تردى مجتمعى وإنحدار طال الكيان ، تحولت معه الآلام إلى
قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا
تاه الناس في الحياه حتى من أنفسهم ، تساوى في ذلك العظيم ومن لاشأن له ، والغنى قبل الفقير ، وصاحب الس
علي مدار أشهر وأنا أحاول وأفشل أن اكتب عن هذا الشاعر الجميل النقي الأبي البهي ، السقي ، المنتق
لاشك أن ظاهرة تجاهل أي نقد يتعلق بأداء بعض المسئولين خاصة في عمق الريف المصرى ، وعدم وضع إعتبار لأى
إهتزت كل مصر لحادث إنقلاب الأتوبيس بطلاب كلية الطب جامعة الجلالة الذى وقع أول أمس ، والذى يعد
ليست المرة الأولى التي نتحدث فيها عن الجنرال إعلام ذلك المصطلح الذي قمنا بصكه منذ انطلاق موجة الربيع
مثلت شركة مصر للغزل و النسيج بالمحلة الكبرى للشعب المصري حلم التصنيع و البراند الذي يحظى بثقة المسته
شَذَّت وضلت فرقتان في السيد أحمد البدوي: فرقة قد غالت ورفعته فوق درجة الولاية والملائكية, وفرقة خسفت
عزيزي القارئ الكريم من سكان مدينة زفتي ما قرأته في عنوان مقالي هذا ليس علي سبيل الدعابة ولا حتي سؤال
زاحمت نفسى تداعيات تصادم قطارى المنيا وسقوط بعض عرباتهما في البحر ، وكيف أن مرجع ذلك تهميش أي رأى وع
بالأمس فوجعنا بتصادم قطارى المنيا وإنقلابهما في البحر ومن لم يمت في التصادم مات غريقا في البحر ، يبق
المجتمع أفرادا وجماعات فى حاجه للوقوف سريعا وطويلا مع النفس بعد تنامى الظواهر المخجله ، بل والمشينه
قال صلى الله عليه وسلم: "بُعِثْتُ بِالْحَنِيفِيَّةِ السَّمْحَةِ", والحنيفية هي ملة إبراهيم
شبابنا في خطر داهم ، هذا الخطر الداهم ممزوجا ببلاء عظيم ، لأن نهايتهم لاشك موجعه وهى خلق أجيال
دور التعليم في تنمية الولاء والانتماء &
لله نعم كثيرة ...من أعظمها أن يرزقك الله بصفاء النفس وسلامة الصدر... ومن يرز
استقر اليقين بعد رحلة الحياه التي حفلت بمسيرة كفاح لى أن أفخر بها ، ومعايشة لأحوال الناس خاصة أسيادى
ان كان التقدم والانفتاح على الثقافات المختلفة وسطو عالم السوشيال ميديا ثمنة تلك الحرب ال